Declare Epithetical Books La tregua
Title | : | La tregua |
Author | : | Mario Benedetti |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | Deluxe Edition |
Pages | : | Pages: 368 pages |
Published | : | July 15th 2001 by Punto de Lectura (first published 1960) |
Categories | : | Fiction. Classics. Romance |
Mario Benedetti
Paperback | Pages: 368 pages Rating: 4.2 | 18298 Users | 1639 Reviews
Narrative Toward Books La tregua
De las varias y buenas novelas de Mario Benedetti, LA TREGUA es la que ha alcanzado mayor favor del público. La cotidianidad gris y rutinaria marcada por la frustración y la ausencia de perspectivas de la clase media urbana impregna las páginas de esta novela, que, adoptando la forma de un diario personal, relata un breve periodo de la vida de un empleado viudo, próximo a la jubilación, cuya existencia se divide entre la oficina, la casa, el café y una precaria vida familiar dominada por una difícil relación con unos hijos ya adultos. Una inesperada relación amorosa, que parece ofrecer al protagonista un horizonte de liberación y felicidad personal, se abrirá como una tregua en su lucha cotidiana contra el tedio, la soledad y el paso del tiempo.Itemize Books In Pursuance Of La tregua
Original Title: | La tregua |
ISBN: | 9707311169 (ISBN13: 9789707311169) |
Edition Language: | Spanish |
Characters: | Martín Santomé |
Setting: | Montevideo(Uruguay) |
Literary Awards: | Premio Morosoli de Plata de Literatura, Premio Iberoamericano José Martí, Premio Etnosur, Premio Morosoli de Oro |
Rating Epithetical Books La tregua
Ratings: 4.2 From 18298 Users | 1639 ReviewsNotice Epithetical Books La tregua
عندما تبكي امرأة أمامي أتحول إلى رجل أعزل بل أنني أرتبك كذلك. أشعر باليأس ولا أعرف كيف أعالج الموقف. ماريو بينيديتي." قاومت بكل قواي ولكنني أستسلمت أخيراً واقتنعت بذلك لكنها لم تكن سعادة .. بل هدنة فقط "حياتنا واقعنا سعادتنا كلها عبارة عن هُدن قصيرة لا مريئة سافرة أحياناً هكذا تخبرنا الرواية هدنة لا أدري ربما يراد بها تخفيف الضغط عنا إخراجنا فقط من حالة لإخرى أقل عبثية لبعض الوقت لساعات أو أيام أو سنوات ربما لكنها تبقى هدنة هدنة ضالعة ومشتركة مع الوقت لإخافتنا تذكرنا بإننا سنعود مجبرين على وضعنا الأصلي لحالتنا الطبيعية الروتين الملل الجوع المكثف لكل ما هو معتاد أؤمن بإن لحظات السعادة في حياة الإنسان قصيرة
هل تكفي قراءتين متتاليتين لكتابٍ ما كي نكتب عنه كما يليق بههذا ما أحاول الإجابة عنه الآن فبعد أن أنهيت قراءة رواية #الهدنة لـ #ماريو_بينيديتي وما إن أغلقت الكتاب داهمتني الرغبة في قرائته مجدداً.شعرت بأنها ليست مجرد رغبة عابرة وإنما هي احتياج متأجج وظمأ لا يزول للعذوبة التي كتب بها "مارتين سانتومي" يومياته التي قد لا تعني لسواه شيئاً يُذكر ولكنها حملت الكثير مما تُخفيه السرائر وتُطوى عليه الضمائر وإذا برقيق حرفه يلمسني وصادق حزنه يتلبسّني فقررت أن أصحب الكتاب معي لجولة أخرى....هذه الرواية تتسم
Sem dúvida, este foi um dos melhores livros que li nos últimos tempos. Talvez porque estou também a caminho dos 50 (ainda faltam 2 anos e tal), este livro veio na altura certa. A Trégua fala-nos do sentido da vida, do lugar ocupado pelo trabalho, do papel dos amigos, da estranheza em relação aos filhos e da cumplicidade que podemos estabelecer com eles. Fala também da busca, do desalento, de Deus. Mas, sobretudo, fala do amor.
Acabo este pequeno livro com impressões vívidas,mas , também, paradoxais.Interessa-me sempre mais debruçar me sobre os méritos do autor,e os ganhos que obtive da leitura. E isso até me parece relativamente fácil. Conheço pouco mais que o nome de Mário Benedetti,mas tendo acabado de o ler pela primeira vez fico com a sensação que este será um livro muito apreciado. É hábil e escorreito no tom ( se bem que este vá mudando ao longo do livro), coloca nos perante pertinentes reflexões universais (
الهدنة ترددت كثيراً بعدما فرغت من قراءتها كدت أن أمنحها نجوماً ثلاثة ثم تراجعت وأعطيتها أربعة كل هذا التردد حيال هذه الرواية الصغيرة مرده إلى شعور عميق بأن هناك شيء ما ناقص ثم انتبهت إلى أنني أفكر بالطريقة الخاطئة لم يكن علي البحث عن ما ينقص وإنما ما الذي أعجبني في الرواية ما الذي جذبني وجذب كل هؤلاء القراء الذين منحوها نجوماً خمسة وكتبوا عنها مراجعات تبجيلية إنها البساطة التامة والشعور بالاقتراب من السيد سانتومي قصة الحب في الرواية غير مميزة آلاف القصص كتبت عن رجل يحب امرأة ومن ثم تموت أو العكس
الهدنة ...... هي السعادة المؤقتة بين مصير مظلم وآخر أشدُ ظُلمة .... هذه الهدنة مُنحت لسانتومي وهو موظفبسيط .... في التاسعة والأربعين من عمره وموشك على التقاعد ..كتب سانتومي مذاكراته عن روتين حياته عمله بالمكتب كمدقق حسابات وعن أبنائه الثلاثة إستبيان وخيمي وبلانكا وعن ذكرى زوجته إيزابيل المتوفاة من ٢٢ عاماً .. كتب كذلك عن علاقته بزملائه بالمكتب وعلاقته بإبييانيدا الموظفة الجديدة والتي تحولت إلى علاقة حب بالرغم من فارق السن بينهما وعن اكتشافه للحياة معها ... تبدو للوهلة الأولى مذكرات عادية عن
0 comments:
Post a Comment